
التفكير السلبي هو عملية التفكير التي يميل فيها الناس للبحث عن أسوأ ما في الأمور، ووضع أسوأ السناريوهات الممكنة وخفض مستوى توقّعاتهم لأدنى حدودها، فيسبب التفكير السلبي المستمر ضغطاً هائلاً على الشخص ويضعه تحت مشاعر القلق والخوف والحزن، أما عكس التفكير السلبي فهو التفكير الإيجابي الذي يستند على التعامل مع المواقف والظروف بإيجابية دون تشاؤم.[١]
عندما يتم التركيز على اللحظة الحالية، يمكن للفرد تجاوز السلبيات والتفكير في الحلول والاستراتيجيات التي يمكن اتباعها لتحسين المزاج والتفكير.
نصائح وإرشادات أمراض مزمنة تجميل وتخسيس أخبار صحة الأمومة والطفل مالتيميديا موسوعة الأدوية جميع الأقسام
التفكير السلبي يمكن أن يؤثر سلبًا على الأداء والإنتاجية في مختلف جوانب الحياة اليومية والعملية، وإليك بعض الآثار التي قد تظهر:
فيما يلي أبرز العوامل التي تؤدي إلى التفكير الزائد والقلق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الرئيسيةعناكتاب نثرياكتب معناالأسئلة الشائعةتواصل معناسياسة الخصوصية
اليقظة الذهنية أو “الوعي الحاضر” هي ممارسة تركيز الذهن على اللحظة التفكير السلبي الحالية وفهم الأفكار والمشاعر بدون الدخول في حكم أو تقييم.
ولكن عندما تتكرر هذه المشاعر وتسيطر على مزاج وسلوك الفرد ويظهر تأثيرها على العمل أو الدراسة والعلاقات الاجتماعية والأداء اليومي يمكن حينها أن تُصنّف ضمن خانة اضطراب التفكير السلبي.
في عالمنا المعاصر السريع والمليء بالضغوط، يتعرض الكثيرون لنمط من التفكير السلبي الذي يؤثر على جودة حياتهم وقدرتهم على التقدم.
٣-الخجل من الماضي: هل سبق لك أن استيقظت قلقاً بشأنِ شيء فعلته الأسبوع الماضي، أو حتى العام الماضي؟ الجميع معرض لأن يفعل أو يقول أشياءً قد تجلب الإحراج، لكنّ المفكرين السلبيين يميلون إلى الخوض في أخطاء الماضي وإخفاقاته بشكل مبالغٍ به.
٢-القلق بشأن الحاضر: يشعر الكثير منا بالقلق تجاه تفاصيل الحياة اليومية. فكثيراً ما نفكر بما سيعتقده أصدقاؤنا وزملاؤنا عنا، وما إذا كنا نقوم بأداء جيد في العمل، وغيرها الكثير ممّا يتعلق بما نواجهه كل يوم من أحداث وعلاقات اجتماعية.
تقوية الصحة الجسدية: يؤدي إلى تقليل مستويات التوتر الجسدي والتأثير السلبي له على الجسم، مثل ارتفاع ضغط الدم والأمراض المرتبطة بالتوتر.
تغير لون الحلمات..الأسباب والأعراض بالصور- "الصحة" تغلق مركز شهير لعلاج الإدمان: غير مرخص